كان الملك فيليب الثاني ومليكته إمانويلا يحكمان أسبانيا بالقرن السابع عشر الميلادي
وكانا قد أرسلا العديد من البعثات الإستكشافية للمعروف حاليا بجنوب شرق آسيا
فاكتشفت بعثاته أرضا جديدة أطلق عليها أسم فيليبان تيمنا به
وقامت هناك على هذه الجزر دولة صغيرة أطلق على عاصمتها إمانويلا علي أسم الملكة زوجته
وأستمر الحال علي تلك التسميات
إلى أن جاء عصر الفتوحات الإسلامية فغير المسلمون الفاتحين
أسم البلد إلى أمان اللـــه
وأيضا استمر الحال إلى زماننا المعاصر لما جاء الأمريكان بقواعهدهم بأواخر الثلاثينات
فتغير إسم البلد ثانيا للفليبين
وكذلك العاصمة إلي مانيلا
تحريفا لأمان الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق